الشـــــــــــــاعر : رافع علي
الشهري
علوت ياموطني وازددت مفخـــــرة 000 كل يرى المجد قد حلاك بالعظـــــــم
أنت الذي في قلوب الشعب مسنكه 000 أنت الذي في قلوب الناس لم ترم
إليك حبي وأشواقي أقدمهــــــــــا 000 مغروسة فيك قد أسقيتهـــــــا بدمي
سلمت ياموطن
الأمجـــــــــــــــــاد وا000 ياموطني يارفيـــع القدر والقيم
سلمت حام لهذا الدين ياوطنـــــــــــــــــا000 سما به المجد حتى حلّ في القمم
لم تعرف الأرض أغلى منك ياوطنــــــــا000 مشى عليه النبي الحق بالقـــــدم
يامهبط الوحي ياتاريخ أمتنــــــــــــــــا 000 يامشعل النور للأمصار في الظلم
إليك تهفو قلوب الناس قاطبـــــــــــة 000 وترتمي فيك حول البيت البيت والحرم
ومنك ياموطني المعطـــــاء انطلقت 000 جحافل تنشر الإســـــــلام للأمـــــــم
وتحمل الخير للدنيا فتنقذهــــــــــــا 000 من فتنة الكــفر والإلحـــــــاد والصنم
سلمت حام لهذا الدين ياوطنـــــــــــــــــا000 سما به المجد حتى حلّ في القمم
لم تعرف الأرض أغلى منك ياوطنــــــــا000 مشى عليه النبي الحق بالقـــــدم
يامهبط الوحي ياتاريخ أمتنــــــــــــــــا 000 يامشعل النور للأمصار في الظلم
إليك تهفو قلوب الناس قاطبـــــــــــة 000 وترتمي فيك حول البيت البيت والحرم
ومنك ياموطني المعطـــــاء انطلقت 000 جحافل تنشر الإســـــــلام للأمـــــــم
وتحمل الخير للدنيا فتنقذهــــــــــــا 000 من فتنة الكــفر والإلحـــــــاد والصنم
علوت ياموطني وازددت مفخـــــرة 000 كل يرى المجد قد حلاك بالعظـــــــم
أنت الذي في قلوب الشعب مسنكه 000 أنت الذي في قلوب الناس لم ترم
إليك حبي وأشواقي أقدمهــــــــــا 000 مغروسة فيك قد أسقيتهـــــــا بدمي
قصيدة عن الوطن للعشماوي
مِنْ أين أبتدىء الحديثَ عن الوطنْ
ولمن أصوغ حكايةَ الذكرى، لمنْ
من أين، والأمجاد تُشرق في دمي
نوراً من الذكرى، وتختصر الزَّمن
من أين، والإيمانُ يجري نَهرُه
عذباً، ويغسل عن مشاعرنا الدَّرَنْ
من أين أبتدىءُ الحديثَ، وليلتي
تأبى على عينيْ مقاربةَ الوَسَنْ
من أين، والأشواق تحلف أنَّها
ستظلُّ تَسقيني التذكُّر والشَّجَنْ
من أين والزمن السريع يمرُّ بي
وجبينُه بدم الرَّحيل قد احتقَنْ
فمن اللُّفافةِ حين نُولَد بَدْؤُن
في رحلة العمر القصير، إلى الكَفَنْ
قالوا ابتدىءْ من وصف مكَّةَ إنّها
صَدْرٌ حَوَى نورَ الهدايةِِ واطمأنْ
إبدأْ من البيتِ العتيقِ فإِنه
سَكَنٌ، لمن لم يَلْقَ في الدُّنيا سَكَنْ
وارحل بشعرك بعد هذا ناشراً
نور الهدايةِ بين سرِّك والعَلَنْ
فأجبتُهمْ شكراً سأبدأُ مِنْ هنا
من أرضنا المعطاءِ من هذا الوطنْ
من كعبةٍ رفع الإله مقامَها
وحمى حماها من طواغيتِ الفِتَنْ
أنا سوف أبدأُ من مطاف نبيِّها
أتلو كتاب الله، أتَّبع السَّنَنْ
أنا سوف أبدأُ من مقام خليلها
من حِجْرِ إسماعيلَ من ركن اليَمَنْ
قالت: تُراكَ بلغْتَ نجداً والحِمى
قلتُ ابشري إنّا تجاوزنا «حَضَنْ»
أَوَ ما وجدتِ من الخُزامى نَشْرَها
أَوَ ما رأيتِ مَلاحةَ الظبي الأغَنّْ
أَوَ ما رأيتِ بيارقَ المجد التي
خفقتْ، فحرَّرت النفوسَ من الوَهَنْ
مالي أراكِ تلمِّظين مشاعري
أنسيتِ أنَّ القلب عندكِ مَرْتَهَنْ
هذي بلادُكِ صانها الرحمنُ مِن
شركٍ ومن سوء التذلُّل للوثَنْ
هشّتْ إليك جبالُ مكَّتها فما
ذلَّ العزيزُ ولا تطامَنَتِ القُنَنْ
وشدتْ «مدينتُها» بلحن وفائها
للمصطفى، ولكلِّ مَنْ فيها قَطَنْ
وتألَّقتْ فوق الرِّمال «رياضُها»
في كفِّها من عزم فارسها مِجَنّْ
ورَنَتْ إليكِ «تَبوكُها» و«عسيرُها»
«والباحةُ» الخضراءُ صَيِّبُها هَتَنْ
وشدتْ «لحائلها» بلابلُ أُنسها
فاهتزَّ روضُ الحبِّ وانتفض الفَنَنْ
وتلفعَّتْ «أحساؤها» بنخيلها
حسناء تَروي الشعر عن قيسٍ وعَنْ
وأَرَتْكِ «جازانُ» الأَراكَ وحافظاً
يتلو معارجَه ويُتقن كلَّ فَنّْ
هذي بلادُكِ قلبُها متفتِّحٌ
فهي التي لا تشتكي ضِيقَ العَطَنْ
إني لأرسم وردةً فوَّاحةً
منها وأغرسها على شفةِ الزَّمَنْ
وأصوغ شعراً لو تمثَّل لفظُه
رجلاً، لقال أنا المحِبُّ المْفْتَتَنْ
ولظلَّ يرفع صوتَه متمثِّلاً
بالحكمة الغرَّاءِ والقولِ الحَسَنْ
هذي بلادُكِ، دينُها متأصِّلٌ
في قلبها، والمجدُ فيها مَخْتَزَنْ
في أَرضها المِعْطَاءِ يُحْتَضَنُ الهُدَى
إنَّ المبادىء كالبراعم تُحْتَضَنْ
هي مَهْبِطُ القرآنِ تحت لوائه
سارتْ بعون الله تجتاز المِحَنْ
نشأتْ على هَدْي الإله فروحُها
تسمو بها، وبروحها يسمو البَدَنْ
رَسَمَ «الإمامان» الطريقَ، فَعِلْمُها
يمحو الضلال، وسيفُها يمحو الفِتَنْ
ومضى بها «صَقْرُ الإباءِ»فلمَّها
بعد الشتاتِ، وردَّ منها ما شَطَنْ
وسَمَا بها الإسلامُ عن بِدَع الهوى
والشِّركِ، والقولِ الرخيصِ المُمْتَهَنْ
فيها الأَصالةُ نَخْلَةٌ ممشوقةٌ
لم يحتقرْها الناظرونَ ولم تُهَنْ
فغذاؤها التَّمْرُ المباركُ طَلْعُه
وشرابُها من ماءِ زمْزَمَ واللَّبَنْ
ولمن أصوغ حكايةَ الذكرى، لمنْ
من أين، والأمجاد تُشرق في دمي
نوراً من الذكرى، وتختصر الزَّمن
من أين، والإيمانُ يجري نَهرُه
عذباً، ويغسل عن مشاعرنا الدَّرَنْ
من أين أبتدىءُ الحديثَ، وليلتي
تأبى على عينيْ مقاربةَ الوَسَنْ
من أين، والأشواق تحلف أنَّها
ستظلُّ تَسقيني التذكُّر والشَّجَنْ
من أين والزمن السريع يمرُّ بي
وجبينُه بدم الرَّحيل قد احتقَنْ
فمن اللُّفافةِ حين نُولَد بَدْؤُن
في رحلة العمر القصير، إلى الكَفَنْ
قالوا ابتدىءْ من وصف مكَّةَ إنّها
صَدْرٌ حَوَى نورَ الهدايةِِ واطمأنْ
إبدأْ من البيتِ العتيقِ فإِنه
سَكَنٌ، لمن لم يَلْقَ في الدُّنيا سَكَنْ
وارحل بشعرك بعد هذا ناشراً
نور الهدايةِ بين سرِّك والعَلَنْ
فأجبتُهمْ شكراً سأبدأُ مِنْ هنا
من أرضنا المعطاءِ من هذا الوطنْ
من كعبةٍ رفع الإله مقامَها
وحمى حماها من طواغيتِ الفِتَنْ
أنا سوف أبدأُ من مطاف نبيِّها
أتلو كتاب الله، أتَّبع السَّنَنْ
أنا سوف أبدأُ من مقام خليلها
من حِجْرِ إسماعيلَ من ركن اليَمَنْ
قالت: تُراكَ بلغْتَ نجداً والحِمى
قلتُ ابشري إنّا تجاوزنا «حَضَنْ»
أَوَ ما وجدتِ من الخُزامى نَشْرَها
أَوَ ما رأيتِ مَلاحةَ الظبي الأغَنّْ
أَوَ ما رأيتِ بيارقَ المجد التي
خفقتْ، فحرَّرت النفوسَ من الوَهَنْ
مالي أراكِ تلمِّظين مشاعري
أنسيتِ أنَّ القلب عندكِ مَرْتَهَنْ
هذي بلادُكِ صانها الرحمنُ مِن
شركٍ ومن سوء التذلُّل للوثَنْ
هشّتْ إليك جبالُ مكَّتها فما
ذلَّ العزيزُ ولا تطامَنَتِ القُنَنْ
وشدتْ «مدينتُها» بلحن وفائها
للمصطفى، ولكلِّ مَنْ فيها قَطَنْ
وتألَّقتْ فوق الرِّمال «رياضُها»
في كفِّها من عزم فارسها مِجَنّْ
ورَنَتْ إليكِ «تَبوكُها» و«عسيرُها»
«والباحةُ» الخضراءُ صَيِّبُها هَتَنْ
وشدتْ «لحائلها» بلابلُ أُنسها
فاهتزَّ روضُ الحبِّ وانتفض الفَنَنْ
وتلفعَّتْ «أحساؤها» بنخيلها
حسناء تَروي الشعر عن قيسٍ وعَنْ
وأَرَتْكِ «جازانُ» الأَراكَ وحافظاً
يتلو معارجَه ويُتقن كلَّ فَنّْ
هذي بلادُكِ قلبُها متفتِّحٌ
فهي التي لا تشتكي ضِيقَ العَطَنْ
إني لأرسم وردةً فوَّاحةً
منها وأغرسها على شفةِ الزَّمَنْ
وأصوغ شعراً لو تمثَّل لفظُه
رجلاً، لقال أنا المحِبُّ المْفْتَتَنْ
ولظلَّ يرفع صوتَه متمثِّلاً
بالحكمة الغرَّاءِ والقولِ الحَسَنْ
هذي بلادُكِ، دينُها متأصِّلٌ
في قلبها، والمجدُ فيها مَخْتَزَنْ
في أَرضها المِعْطَاءِ يُحْتَضَنُ الهُدَى
إنَّ المبادىء كالبراعم تُحْتَضَنْ
هي مَهْبِطُ القرآنِ تحت لوائه
سارتْ بعون الله تجتاز المِحَنْ
نشأتْ على هَدْي الإله فروحُها
تسمو بها، وبروحها يسمو البَدَنْ
رَسَمَ «الإمامان» الطريقَ، فَعِلْمُها
يمحو الضلال، وسيفُها يمحو الفِتَنْ
ومضى بها «صَقْرُ الإباءِ»فلمَّها
بعد الشتاتِ، وردَّ منها ما شَطَنْ
وسَمَا بها الإسلامُ عن بِدَع الهوى
والشِّركِ، والقولِ الرخيصِ المُمْتَهَنْ
فيها الأَصالةُ نَخْلَةٌ ممشوقةٌ
لم يحتقرْها الناظرونَ ولم تُهَنْ
فغذاؤها التَّمْرُ المباركُ طَلْعُه
وشرابُها من ماءِ زمْزَمَ واللَّبَنْ
قصيدة ياوطنا دام عزك
يا وطنا دام عزك شامخ والدين سيرة
مارضينا غير ارضك نسكن ونعشق ثراها
انتمي لك والفخر لي شخص وارضه جزيرة
من يلوم اللي يحبك ام وتغلي ضناها
يالسعودي بس اسمك لا لمع في كل ديرة
والله انه تاج اكبر من على هامة سناها
شعب ودستور وأمه ترتوي من فيض خيره
لا عدمنا من حكمنا ولا نسينا من بناها
من شمالك لي جنوبك كل شبر فيه غيره
حاسدك ربي يعينه مادرى انه ما نساها
مارضينا غير ارضك نسكن ونعشق ثراها
انتمي لك والفخر لي شخص وارضه جزيرة
من يلوم اللي يحبك ام وتغلي ضناها
يالسعودي بس اسمك لا لمع في كل ديرة
والله انه تاج اكبر من على هامة سناها
شعب ودستور وأمه ترتوي من فيض خيره
لا عدمنا من حكمنا ولا نسينا من بناها
من شمالك لي جنوبك كل شبر فيه غيره
حاسدك ربي يعينه مادرى انه ما نساها
يحتمي بك رغم غيضه اه ياشين البصيره
وين ماترحل عيونه يرجع ويذكر سماها
كل حرف لا كتبته غير اسمك استشيره
وين ماترحل عيونه يرجع ويذكر سماها
كل حرف لا كتبته غير اسمك استشيره
وين يا كلي تمهل ارفق ولملم حلاها
ايه احبك يا بلادي دون شك ودون حيره
كل عرق لا نشدته قال ينبض من غلاها
يا فديتك بالمشاعر والا روحي لك ذخيره
ما تردينا من اول كيف لاجت في سواها
يحفظك رب كريم من صودايف عسيره
يا منار الحق للي ضاعت حقوقه لقاها
دام ابو متعب يقودك سيري دروبك يسيره
ايه احبك يا بلادي دون شك ودون حيره
كل عرق لا نشدته قال ينبض من غلاها
يا فديتك بالمشاعر والا روحي لك ذخيره
ما تردينا من اول كيف لاجت في سواها
يحفظك رب كريم من صودايف عسيره
يا منار الحق للي ضاعت حقوقه لقاها
دام ابو متعب يقودك سيري دروبك يسيره
. والمواطن في يمينه خط ما نبغى سواها
ايه احبك يا بلادي دون شك ودون حيره
ايه احبك يا بلادي دون شك ودون حيره
. كل عرق لا نشدته قال ينبض من غلاها
يا فديتك بالمشاعر والا روحي لك ذخيره
يا فديتك بالمشاعر والا روحي لك ذخيره
ما تردينا من اول كيف لاجت في سواها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق