الجمعة، 4 سبتمبر 2015

حلقة تنشيطية تحفيزية


الثانوية السادسة بالدمام
     نظام مقررات
التحفيز
نظرا لما للتحفيز من دور هام وفعال في دفع العملية التعليمية،تم عقد حلقة تنشيطية لجميع المعلمات في يوم 4/11/1436 ناقشنا فيهاعدة محاور ،كأهمية التحفيز وأنواعه والعوامل المساعدة على نجاحه.
وفي نهاية الحلقة خرجنابأفكار معلماتنا الرائعات ل تحفيزونعرضها هنا للإستفادةمنها
لكل مبدع انجاز ولكل شكر قصيدة ولكل مقام مقال...ولكل نجاح شكر وتقدير ، فجزيل الشكر نهديكم ورب العرش يحميكم.
وأخيرا لك كل الشكر مديرتنا الفاضلة.

إعداد المعلمة هدية المهنا.

الثلاثاء، 14 أبريل 2015

شكر خاص من المعلمة هدية المهنا للطالبة لينة هوساوي

طالبتي العزيزة: لينة هوساوي شكرا على حرصك وجهودك، وحسن إجابتك وتنظيمك ،الله يحفظك ويسعدك ويوفقك في حياتك العلمية والعملية.
**************************


الأحد، 12 أبريل 2015

الأربعاء، 8 أبريل 2015

سؤال تطبيقي عن الأسلوب الأدبي والأسلوب العلمي ؟


ما الفرق بين الأسلوب العلمي والأسلوب الأدبي في الكتابة؟
***************

شهادات شكروتقدير لأول خمس طالبات، وسوف تكتب أسماءهن في المدونةعليها.

الأسلوب الأدبي والعلمي في الكتابة


الأسلوب الأدبي والعلمي
لا شك في أن هناك تبايناً لا لبس فيه بين الأسلوبين التعبيريين الأدبي والعلمي، فلِكُلٍّ خصائصه وسماته وأغراضه، ولكُلٍّ وظائف يؤديها في عالم المعرفة الإنسانية، وهذا التباين تفرضه طبيعة كلٍّ من الأدب والعلم واختلاف ميدان كُلٍّ منهما، وفي هذا المقال سأتحدث عن كُلٍّ من الأسلوبين مُحاولاً توضيحَ خصائص كُلٍّ منهما معَ مِثالٍ يَزِيدُ الفارقَ بينَهُما وُضُوحاً.

أولاً/ الأسلوب الأدبيّ:
الأسلوب الأدبي هو أسلوبٌ تعبيريٌّ فنيٌّ، تُكتَبُ به الأجناس الأدبية المختلفة، من مقالة وخطبة ورسالة وقصيدة وقصة ومسرحية. هدفه التعبير عما يجول في نفس الكاتب من أفكار وعواطف، والتأثير في نفوس الآخرين، وتحقيق الإفادة والإمتاع في آن معاً.

خصائص الأسلوب الأدبي:
1- الممازجة بين الأسلوب الخبري والأسلوب الإنشائي، مما يكسب الكلام حيوية ولهجة حميمة منعشة.
2- الاستعانة بالصور والأخيلة التي تنقل المتلقي إلى أجواء يسرح فيها الخيال، وتحيا فيها الطبيعة والأشياء، وتتجسد المجردات بهدف الإيضاح والتأكيد والإقناع والتأثير، ونقل تجربة الكاتب نقلاً أفضل.
3- إبراز ذاتية الكاتب، والتعبير عن عواطفه ومشاعره وأحاسيسه ورؤاه وآرائه ونظرته الخاصة إلى العالم.
4- العناية بتحسين الكلام، وذلك باستخدام بعض المحسنات البديعية كالجناس والطباق والمقابلة والتورية.
5- الحرص على موسيقى اللفظ والتأليف، ويتجلى ذلك في جرس الكلمات والوزن والقافية والسجع، وفي الموسيقى الداخلية المنسجمة المناسبة لمضمون النص.
6- اختيار الألفاظ الفصيحة المناسبة للموضوع، البعيدة عن الابتذال، التي تدل على الذوق العالي والتمكن اللغوي وسعة الثقافة.
7- الابتعاد عن الأرقام وكثرة الأعلام والمصطلحات العلمية ما   أمكن ذلك.

كما يمتاز الأسلوب الأدبي بأن الفكر يمتزج فيه بالعاطفة، وهدفه التأثير والإقناع معاً، وهو يستعين بالأخيلة والصور لنقل أحاسيس الأديب ومشاعره إلى القارئ والسامع، ويتأنق في تأليف العبارة وتنسيقها، ويهتم بالألفاظ بحيث يخرج الكلام ممتعاً مشرقاً له تأثير في السمع ووقع في النفس.

ثانياً/ الأسلوب العلمي:
الأسلوب العلمي هو أسلوب تعبيري تُكْتَبُ به البُحوثُ والمقالات العلمية بهدف نشر المعارف وإنارة العقول.

خصائص الأسلوب العلمي:
1- المساواة في التعبير بين المعنى واللفظ، فلا إيجاز ولا تطويل ولا تكرار.
2- المباشرة: فالمعاني تؤديها الألفاظ بشكل مباشر، ولا مجال للمجازات والصور البيانية، إلا في القليل النادر حيث يحتاج الأمر إلى الإيضاح.
3- عدم الاهتمام بالموسيقى اللفظية.
4- حسن العرض والتسلسل المنطقي للمعلومات.
5- الابتعاد عن الزخرفة اللفظية والمحسنات البديعية والمهارات الإنشائية.
6- البعد عن العواطف الذاتية.
7- دقة الألفاظ وسهولتها، وبعدها عن التكلف والتقعر والإغراب.
8- وضوح الأفكار ودقة المعلومات.
9- استخدام الإحصائيات والأرقام والمصطلحات العلمية.

كما يتصف الأسلوب العلمي بدقة التعبير، وترتيب الأفكار، وسرعة الوصول إلى عقل القارئ، والابتعاد عن الخيال، إذ إن غايته مخاطبة العقل، وشرح الحقائق، وتفسير الغوامض بكلمات بسيطة ولكنها فصيحة، وجمل واضحة ولكنها دقيقة.

يتضح مما سبق أن هناك فارقاً من المستحيل تجاهله بين الأسلوب الأدبي والأسلوب العلمي، فأيُّ قارئ أو كاتب يتحلَّى بقدرٍ قليل من مسلّمات البلاغة العربية، كالخبر والإنشاء ومراعاة مقتضى الحال، وما إلى ذلك، يستطيع أن يفرق من فوره بين الأسلوبين الأدبي والعلمي، فيستخدم عند كتابته في موضوعات أدبية خصائص الأسلوب الأدبي وسماته، ويستخدم عند كتابته في موضوعات علمية أسلوب الكتابة العلمية وخصائصه.

وربما نستطيع أن نطبق ذلك من خلال كتابتنا لمثالين، أحدهما عن المطر من وجهة نظر علمية (تشكُّله، سقوطه، قياسه، فوائده...)، والآخر عن المطر من وجهة نظر أدبية (تشبيه الدموع بالمطر، وصف قطراته وتساقطه، الحالات النفسية المصاحبة له...). وهذا ينطبق على كثير من الأشياء في حياتنا.

منقول

الثلاثاء، 24 مارس 2015

تعلم القراءة السريعة






تعلم القراءة السريعة
تُعد القراءة السريعة إحدى المهارات التي يمكنك إتقانها بالممارسة.
وهي تنقسم إلى مراحل:

1- الإطلالة.
2- التصفح.
3- التفحص.
4- المراجعة.

وإليك طريقة استخدام هذه التقنية:
1- الإطلالة : اقرأ مقدمة الكتاب و خاتمته، واقرأ سيرة المؤلف الذاتية و تأكد أنّ هذا الشخص يعرف ما يتحدث بشأنه حق المعرفة.
اقرأ الفهرس واسأل نفسك إذا ما كانت الأفكار الذي يحتوي عليها مهمة بالنسبة لك ام لا.
إذا انتابك شعور طيب من ناحية الكتاب و أن فيه شيئاً له قيمة بالنسبة لك فامض في المرحلة الثانية.

2- التصفح: تبدأ عندما تتناول الكتاب وتتصفحه اقرأ عناوين الفصول و رؤوس الفقرات، و اقرأ قدر استطاعتك السطور الأولى للفقرات و ذلك حتى تكوّن انطباعاً حول أسلوب المؤلف.

3- التفحص: ابدأ بأكثر الفصول التي أثارت اهتمامك، ثم قم بعمل العديد من الإشارات و الرموز قدر إمكانك.
ضع خطاً أسفل الجمل والعبارات الرئيسية بقلم ملون أو بقلم فوسفوري و ضع على الهوامش علامات تذكير ونجوماً وأوقاس تنصيص لتسهل عليك العودة إلى الأمور التي اعتبرتها أكثر أهمية.
4- المراجعة:
وبغض النظر عن ذكائك فإنه يتوجب عليك مراجعة النقاط الرئيسية ثلاث أو أربع مرات لكي تتثبت في ذاكرتك، وهذا لن يستغرق معك إلاّ وقتاً قصيراً بعد تحديد الأفكار الرئيسية و بذلك تحصل على خلاصة الكتاب ككل

الاثنين، 16 مارس 2015

القراءة السريعة


القراءةالسريعة

كيف تزيدين من سرعتك في القراءة؟

*******************
القراءة السريعة .. أهميتها ودورها في تقدم المجتمع
كيف تتقن القراءة السريعة؟