قلْ: حتّى نفادِ الكمية، ولا تقلْ:حتى نفاذِ الكمية!
فالنفادُ (بالدال): الفناءُ والانقطاعُ، قال تعالى في سورة الكهف: قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي؛ أي لفني البحر قبل أن تفنى كلمات الله، وقال تعالى في سورة لقمان: إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ؛ أي دائم لا انقطاع له.
أما النفاذُ (الذال) فهو الجوازُ والإمض...اءُ، قال تعالى في سورة الرحمن: يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا ۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ
فالنفادُ (بالدال): الفناءُ والانقطاعُ، قال تعالى في سورة الكهف: قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي؛ أي لفني البحر قبل أن تفنى كلمات الله، وقال تعالى في سورة لقمان: إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ؛ أي دائم لا انقطاع له.
أما النفاذُ (الذال) فهو الجوازُ والإمض...اءُ، قال تعالى في سورة الرحمن: يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا ۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق